#ذهبت المصداقية مع صحافة الزرقة والمرقة



للتوضيح أن جريدة اخرار بريس مورست عليها ضغوطات من جهات معروفة وقامت بتكذيب مفاجئ لما جاء في الفيديو الذي سجلته معي في موضوع عدم التعاون معي كحارس جامعي محلف في الصيد،ونائب رئيس الجامعة المغربية للصيد المسؤول بالمغرب، لتنوير الرأي العام ان الخوف من الله، والقانون فوق الجميع والله ينصر سيدنا وملكنا محمد السادس:إن ما نقوم به فهو عمل تطوعي ليس إلا، وهذفنا فقط الرقي بالصيد الرياضي والقضاء على الصيد العشوائي،والمشكل الذي لم يفهمه السيد الذي مورست عليه الضغوطات هو أنني لن اسمح لأي كان أن يمارس الصيد في جميع سدود منطقة الجنوب الغربي إلا بالطرق المشروعة ،ولو يكون أحد هؤلاء من رجال القوات المساعدة المكلفة بحراسة السدود ،والذين مع الأسف الشديد يعتبرون أنفسهم مالكين شرعيين للسد ويصح فيهم المثل المصري المشهور (حاميها حراميها) ،مع العلم بأن الاسماك التي تستزرع بالسدود تكلف إدارة المياه والغابات أموالا طائلة منذ عملية تربية الأسماك في الأحواض ثم نقلها واستزراعها،إضافة أن عند توصل الحارس الجامعي بشارة تعيينه ،لا يتوصل باستثناءات فيما يخص الصيد أن فلانا وعلانا لهما الحق في الصيد دون رخصة وفي أي وقت ،بل إن قانون الصيد قانون عام على جميع المغاربة دون تمييز،وخلاصة القول :الله يعفو علينا من مسألة باك صاحبي ،وهذا راه ديالنا ،أدير عين شافت وعين ما شافت .وزيد ازيد. انعدمت المصداقية وساد الإسترزاق ،وتغيير الحال من المحال.

Post a Comment

أحدث أقدم